أحببتها لدعائها

एक उपन्यास मैं उसे उससे प्यार करता था लेखक ईमान मोहम्मद द्वारा लेखक या प्रार्थना करना

يخطئ الإنسان و يصيب ويتمنى ولا يستطيع الوصول ولكن مع الدعاء يأتي الفرج وتنحل العقد ، ويطيب الله خواطر البشر ، ويصلح حال الأمم ، ومع التيقن بأن الله قادر مقتدر وبأنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء ييسر الله الأمر إلى الخير ويرضي النفس ويسعدها .. هذا وان الدعاء سلاح المؤمن دائما ومن كان مع الله كان الله معه فمن سار على نهج الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم واتبع خطواته وأصلح ما بينه وبين خالقه عاش حياة سعيدة وفاز في الدارين .. وللصحبة عامل كبير في حياة الفرد فإن كانت صالحه فقد أفلح , وإن كانت طالحة فقد خاب وخسر وبرضا الوالدين ودعائهما ما يعين الإنسان في حياته فبرضاهم يرضى الله وإذا رضي الله عن الإنسان عاش حياة هنيئة وباختيار الزوجة الصالحة يعم الفرح ويزيد السرور وتعينه على الحياة فبدعائها له مال قلبه لها وها هي تحمل في أحشائها طفله وهو يناجي ربه أن يحفظها ويعينها فقد أحبها لدعائها

كن لنفسك كل شيء

الحُب لا يطرق باب القلب و إنما يخلعه ..و تذكر يا صديقي أن من يفتح باب قلبك لن يغلقه بإحكام مطلقاً.-الشعور يتمدد ،الحياة تتساقط،الموت يهطل على أرضى القاحلة،أريد العيش بقرب من أحب ، و الموت قبل أمي .-تماطل بالكبرياء دون أن تأخذ قسطاً من البكاء في لحظة ضعف متناسيا أن انهيارك لا يعني بالضرورة ضعفك بل ثقل ما تمر به..إلى من يصف الكتاب بالكئيب ..الراحة يا عزيزي لها أوجه عدة ليست فقط حكراً على كلمات الدعم و التفاؤل و إنما ملامسة الكلمات لقلبك ، مطابقتها لمشاعرك و تفكيرك ، قراءتك لألم غيرك و تشبيه ألمك بكلماته أي مشاركته قسطاً من هذا العبئ هو راحة ايضاً ..

سعى "هادى المدرّسى" من خلال هذا الكتاب إلى تقديم نصائح عملية يمكنك من خلالها أن تكسب شخصية قوية، وتسترشد بها فى البيت، والسوق، وداخل التجمعات، ومراكز العمل..ويتحدث الكتاب عن مقومات الشخصية القوية، وكيفية التعامل مع الآخرين، ثم بعد ذلك يحذرنا من تلك المعوقات التى تقف أمام الإنسان فى تكوين شخصيته القوية..

يوتوبيا هى رواية تدور أحداثها فى مصر عام 2023 حيث تتغير مصر وتتحول الى طبقتين ، الطبقة الاولى هى طبقة بالغة الثراء والرفاهية وتدعى ( يوتوبيا ) وهى المديتة التى يحيط بها الاسوار من جميع الاتجاهات ويحرسها جنود المارينز وتقع فى الساحل الشمالى ، والطبقه الثانية هى طبقة مليئه بالفقر وتعيش فى اماكن عشوائيه ويتقاتل الناس فيها من أجل قطعة خبز ، وتحكى الرواية قصه شاب من اغنياء يوتوبيا يريد ان يتسلى ويقوم بمغامرة للخروج من احساس الملل وهى صيد إنسان فقير من سكان شبرا (الطبقة الثانية) واللعب به مع اصدقائه للحصول على متعة ثم بعد ذلك يقوم بقتله ويحتفظ بجزء من جسدة على سبيل التفاخر